المحسن السبط مولود أم سقط
قال ابن أبي الحديد : يخاطب عمر ويقول له : مهلاً رويداً ياعمر ، أي أرفق واتئد ولا تعنف بنا ، وما كنت مليّاً ، أي وما كنت أهلاً لأن تُخاطب بهذا وتستعطف ، ولا كنت قادراً على ولوج دار فاطمة على ذلك الوجه الذي ولجته عليها ، لولا أنّ أباها الذي كان بيتها يحترم ويصان لأجله مات ، فطمع فيها من لم يكن يطمع . |
شكراً لمن هو بالثناء من بعد ما دحضت بسعد نعله ورجا رجاء دونه العيوق جاءت به الأنصار عاصب رأسه فأتاهم الصديق والفاروق وأبو عبيدة والذين اليهم نفس المؤمل للبقاء تتوق كنّا نقول لها علي والرضى عمر وأولاهم بتلك عتيق فدعت قريش باسمه فأجابها إنّ المنوّه باسمه الموثوق | خليق ذهب اللجاج وبويع الصديق
شكراً لمن هو بالثنا | نطيق ذهب اللجاج وبويع الصدّيق