--------------------------- (1) سورة الأعراف آية 157. ابتلاءات الامم
وذكره في التوراة والإنجيل ، فتلقوه بالقبول ولم يكذبوه ، ولا أظهروا فيه شيئا من الشك والترديد (1) وخلو الأناجيل الدائرة اليوم من بشارات عيسى عليه السلام بما فيها من الصراحة ، فالقرآن الكريم في غنى عن تصديقها ، لأنه الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. |